الاثنين، 3 مارس 2014

صفات يسوع ليست صفات الله ...و بذلك يسوع ليس الله و عبادة النصارى ليسوع باطلة .. باطلة ..


صفات يسوع ليست صفات الله ...و بذلك يسوع ليس الله و عبادة النصارى ليسوع باطلة .. باطلة ..

1-النوم يسوع نام في السفينة (انظر مرقس 4/35-38)، 
أما الله "إنه لا ينعس ولا ينام حافظ إسرائيل" (المزمور 121/4).

2-الرؤية يسوع كان جسداً مرئياً..

اما الله لا يرى "الذي لم يره أحد من الناس، ولا يقدر أن يراه الذي له الكرامة والقدرة الأبدية" (تيموثاوس (1) 6/16). وهو ما يقوله يوحنا: " الله لم يره أحد قط " (يوحنا 1/18). يمضي يوحنا فيقول: " الله روح" (يوحنا 4/24)، أي ليس جسماً في حين كان المسيح جسماً محسوساً باللمس ويسوع عن نفسه يقول: " انظروا يديّ ورجليّ، إني أنا هو، جسوني وانظروا، فإن الروح ليس له لحم وعظام كما ترون لي. وحين قال هذا، أراهم يديه ورجليه" (لوقا 24/37-41).

3-البشر لا يقدرون رؤية الله و قدروا على رؤية يسوع..

لا تقدر الأجسام أن ترى الله، ومن رآه يموت (انظر الخروج 10/28) فكيف يزعم هؤلاء بأن البشر رأوه. و يسوع كان صوته مسموعاً، أما الآب فالأسفار تخبر أن أحداً لم يسمع صوته، ولم يره "والآب نفسه الذي أرسلني يشهد لي. لم تسمعوا صوته قط ولا أبصرتم هيئته" (يوحنا 5/37) 

4-الموت 

يسوع صلب - كما ذكرت الأناجيل - ومات،
أما الله عن نفسه يقول: "حي أنا إلى الأبد" (التثنية 32/40)، ويقول: "أقسم بالحي إلى أبد الآبدين" (الرؤيا 10/6)، وهو "الذي وحده له عدم الموت ساكناً في نور، لا يدنى" (تيموثاوس (1) 6/16).

5-يسوع جاهل يسوع جاهل بعلم الساعة و الله عالم به 

" وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد، ولا ملائكة السماوات، إلا أبي وحده " (متى 24/36).
أما الله (الرب إله عليم) صموئيل الأول 1: 30

6-القدرة 

يسوع لا يقدر و الله قادر على كل شيء 
"أنا لا اقدر أن أفعل من نفسي شيئاً " (يوحنا 5/30) لذا عجز أن يعد ابني زبدى بالملكوت (انظر متى 20/23) 

7-يسوع غير صالح أما الله فصالح 

"لم تدعوني صالحاً؟ ليس أحد صالحاً إلا واحد، وهو الله" (لوقا 18/18-20). 

8-يسوع كان يعبد إله أخر و الله لا يعبد شيئا 

يسوع كان يدعوا بدعاء الأستغاثة و هذه عبادة 
" إلهي إلهي لماذا تركتني" (متى 27/46). 
" أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم" (يوحنا 20/17).
يسوع يصلي 
انظر متى 26/39) 
يسوع يصوم 
انظر الى متى الأصاح 4/ 1- 11

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق