جاء في كتاب “الثالوث! هل هو اختراع بشري، أم إعلان إلهي؟” للكاتب [وعد دوغان] أن أول من صاغ كلمة (الثالوث) القديس ترتليان في القرن الثاني للميلاد، وقام في القرن الرابع القديس الإسكندري أثناسيوس بتأكيد هذه الحقيقة في مجمع نيقية سنة 325 م، حيث أقر قانون الإيمان المسيحي. ثم في القرن الخامس تبلورت عقيدة الثالوث من قبل القديس أغسطينوس. وهكذا نرى اليوم قانون الإيمان المسيحي والذي تؤمن به المسيحية في جميع طوائفها… انتهى كلام الكاتب
.ورداً على سؤال : ماذا يعلمنا الكتاب المقدس عن الثالوث ؟ قيل أن العقل البشري لا يمكن إداركه وأن الكتاب المقدس لم يذكر شيء عن الثالوث وهو مُسما ابتدعه بعض الناس لتحديد شخصيات الله الثلاثة (حاشا لله)
.
.
وجاء في كتاب “علم اللاهوت” المجلد الثالث أن الثالوث لا يمكن ان يدركه العقل .
.
وعليه جاء في كتاب “علم اللاهوت” المجلد الأول أنه على كل فرد الإيمان بألوهية يسوع حتى ولو فاقت فهمه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق