=نقلا عن الاخ : ابو عمر الباحث من منتدى الحراس ايضا:
هل إذا كانت كلمة ألوهيم تدل على التثليث كان يطلقها الرب في الكتاب المقدس على موسى عليه السلام ؟
[الفاندايك][Ex.7.1][فقال الرب لموسى انظر.أنا جعلتك إلها لفرعون.وهرون أخوك يكون نبيّك.]
النص العبري hebrew يقول
Exo 7:1 ויאמר יהוה אל־משׁה ראה נתתיך אלהים לפרעה ואהרן אחיך יהיה נביאך׃
ألوهيم אלהים
ولكل باحث عن الحق تفضل بسماعها من الموقع العبري
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALA...brew/ex7-1.mp3
الحقيقة أن الاستدلال بهذه الكلمة على ألوهية المسيح يدمر ألوهية الآب والروح القدس معهما أيضا لأنهم سيضطرون إلى جعل موسى ثالوثا هو الآخر
وهناك نقطة أخرى أن لفظة ألوهيم أُطلقت على عشتاروت الآلهة الوثنية وهذا يعني أن الثالوث عقيدة وثنية انتقلت بفعل فاعل إلى المسيحية
وأريد أن أنبه لنقطة أخرى من الخطورة بمكان
وهي أن تلاميذ المسيح بحسب الكتاب المقدس لم يعرفوا شيئا اسمه الثالوث ولا حتى فكروا فيه لحظة من اللحظات ولا اعتقدوه
والدليل على ذلك ما قاله القمص مينا جاد جرجس في كتابه كنيستي عقيدة وإيمان
وهذا اعتراف خطير جدا وهو أن التلاميذ لم يعرفوا الثالوث ولا خطر كمجرد فكرة على بال أحدهم !
وقد قال القمص مينا جاد جرجس أن التلاميذ بعد حلول الروح القدس يوم الخمسين عليهم فهموا الثالوث واستشهد حضرة القمص بنص رسالة يوحنا الأولى 5-7 على ذلك فماذا سيقول القمص لو أثبتنا الآن عدم أصالة هذه الفقرة في العهد الجديد ؟؟
لا شك أ الأمر سيظل على أصله الأول وهو أن التلاميذ لم يعرفوا الثالوث ولا اعتقدوه يوما من الأيام .
وإليكم سيلا متواترا من اعترافات علماء المسيحية بأن هذه الفقرة ليست جزءً من العهد الجديد وأنها إضافة لاحقة تمت إضافتها من النساخ الأمناء على كلمة الرب
كتاب الخلفية الحضارية للكتاب المقدس تأليف كريج س كينر
وهذا اعتراف خطير جدا من الآباء اليسوعيين القائمين على الترجمة الرهبانية اليسوعية
حيث قالوا في المدخل إلى رسائل يوحنا
وهذا أيضا أقره الدكتور وليم إدي في تفسيره المعروف بالكنز الجليل في تفسير الإنجيل
أما محررو دائرة المعارف الكتابية فقد تفننوا في إظهار هذه الحقيقة
أما خادم الرب فادي فقد أجاد وأفاد وأقر واستقر على إضافة هذه الفقرة من اجل تدعيم عقيدة الثالوث في العهد الجديد
فقال في كتاب المدخل إلى علم النقد النصي
وهكذا أحب فادي العهد الجديد فأثبت أنه تم تحريفه لكي يهلك كل من يؤمن به وتكون له النار الأبدية
لذلك كان من حق المفسر وليام كيلي أن يقول أن هذا النص محرف ومضاف بل ويدل على جهالة الذي أضافه للعهد الجديد
والجميل جدا ان الأستاذ المفسر وليم كيلي أن هذه الفقرة تدل على الجهالة
وكذلك كان من حق موقع بيت الله أن يتركوا تفسير هذه الفقرة نهائيا
وعليه فلابد لكل مسيحي مؤمن أن يترك هذه الفقرة تماما لأنها ليست أصيلة بل تدل على الجهالة
وعليه بعد ذلك أن يترك الإيمان بهذا الثالوث الخبيث الذي يشتمون به رب العالمين دون دراية ولا فهم ولا نص يقول بذلك
[COLOR=blue]والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحا/COLOR]]
هل إذا كانت كلمة ألوهيم تدل على التثليث كان يطلقها الرب في الكتاب المقدس على موسى عليه السلام ؟
[الفاندايك][Ex.7.1][فقال الرب لموسى انظر.أنا جعلتك إلها لفرعون.وهرون أخوك يكون نبيّك.]
النص العبري hebrew يقول
Exo 7:1 ויאמר יהוה אל־משׁה ראה נתתיך אלהים לפרעה ואהרן אחיך יהיה נביאך׃
ألوهيم אלהים
ولكل باحث عن الحق تفضل بسماعها من الموقع العبري
http://sheekh-3arb.org/ALSAQR-ELSALA...brew/ex7-1.mp3
الحقيقة أن الاستدلال بهذه الكلمة على ألوهية المسيح يدمر ألوهية الآب والروح القدس معهما أيضا لأنهم سيضطرون إلى جعل موسى ثالوثا هو الآخر
وهناك نقطة أخرى أن لفظة ألوهيم أُطلقت على عشتاروت الآلهة الوثنية وهذا يعني أن الثالوث عقيدة وثنية انتقلت بفعل فاعل إلى المسيحية
وأريد أن أنبه لنقطة أخرى من الخطورة بمكان
وهي أن تلاميذ المسيح بحسب الكتاب المقدس لم يعرفوا شيئا اسمه الثالوث ولا حتى فكروا فيه لحظة من اللحظات ولا اعتقدوه
والدليل على ذلك ما قاله القمص مينا جاد جرجس في كتابه كنيستي عقيدة وإيمان
وهذا اعتراف خطير جدا وهو أن التلاميذ لم يعرفوا الثالوث ولا خطر كمجرد فكرة على بال أحدهم !
وقد قال القمص مينا جاد جرجس أن التلاميذ بعد حلول الروح القدس يوم الخمسين عليهم فهموا الثالوث واستشهد حضرة القمص بنص رسالة يوحنا الأولى 5-7 على ذلك فماذا سيقول القمص لو أثبتنا الآن عدم أصالة هذه الفقرة في العهد الجديد ؟؟
لا شك أ الأمر سيظل على أصله الأول وهو أن التلاميذ لم يعرفوا الثالوث ولا اعتقدوه يوما من الأيام .
وإليكم سيلا متواترا من اعترافات علماء المسيحية بأن هذه الفقرة ليست جزءً من العهد الجديد وأنها إضافة لاحقة تمت إضافتها من النساخ الأمناء على كلمة الرب
كتاب الخلفية الحضارية للكتاب المقدس تأليف كريج س كينر
وهذا اعتراف خطير جدا من الآباء اليسوعيين القائمين على الترجمة الرهبانية اليسوعية
حيث قالوا في المدخل إلى رسائل يوحنا
وهذا أيضا أقره الدكتور وليم إدي في تفسيره المعروف بالكنز الجليل في تفسير الإنجيل
أما محررو دائرة المعارف الكتابية فقد تفننوا في إظهار هذه الحقيقة
أما خادم الرب فادي فقد أجاد وأفاد وأقر واستقر على إضافة هذه الفقرة من اجل تدعيم عقيدة الثالوث في العهد الجديد
فقال في كتاب المدخل إلى علم النقد النصي
وهكذا أحب فادي العهد الجديد فأثبت أنه تم تحريفه لكي يهلك كل من يؤمن به وتكون له النار الأبدية
لذلك كان من حق المفسر وليام كيلي أن يقول أن هذا النص محرف ومضاف بل ويدل على جهالة الذي أضافه للعهد الجديد
والجميل جدا ان الأستاذ المفسر وليم كيلي أن هذه الفقرة تدل على الجهالة
وكذلك كان من حق موقع بيت الله أن يتركوا تفسير هذه الفقرة نهائيا
وعليه فلابد لكل مسيحي مؤمن أن يترك هذه الفقرة تماما لأنها ليست أصيلة بل تدل على الجهالة
وعليه بعد ذلك أن يترك الإيمان بهذا الثالوث الخبيث الذي يشتمون به رب العالمين دون دراية ولا فهم ولا نص يقول بذلك
[COLOR=blue]والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحا/COLOR]]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق