دفاعاً عن صحابي الجليل الخليفة الراشد عتمان إبن عفان رضي الله عنه
*********************************************
طعن الصوفي الجهول الضال المضل عبد السلام ياسين في أصحاب رسول الله
طعن ياسين في عثمان بن عفان رضي الله عنه وأن أيامه كانت أيام انحطاط!!
طعن الصوفي الجهول الضال المضل عبد السلام ياسين في أصحاب رسول الله
طعن ياسين في عثمان بن عفان رضي الله عنه وأن أيامه كانت أيام انحطاط!!
قال في "الإسلام غدا" ص 130"كانت أيامه رضي الله عنه أيام انحطاط من حياة الجماعة الإيمانية التي تربطها صلات الطاعة والنصيحة والمحبة بوازع القرآن أيامنا، يوم يقوم للأمر داعي الله، أيام رفعت من دركات الفتنة إلى مراتب الإيمان والإحسان، وعدا من الله مفعولا لهذه الأمة المستضعفة المستخلفة غدا"
وقال كذلك في الصفحة 134 من "الإسلام غدا" :"واستفحل الخلاف زمن سيدنا عثمان وآل الأمر إلى ما نعرفه من فتنة بعد ذلك، لأن القلوب قست لما طال عليها الأمد، فكانت صرخة عثمان رضي الله عنه بأن يقرن وازع السلطان بوازع القرآن"
وقال كذلك في الصفحة 12 من كتابه "نظرات في الفقه والتاريخ" "إن الصراع السياسي الداخلي والخارجي قبل القومة وأثناءها وبعدها إما أن يستحضر التوجيه النبوي الذي حذرنا بكامل الوضوح من العض والجبر فيمكننا عندئذ أن نتخطى أنظمة الفتنة ونؤسس خلافة الشورى والعدل وإما أن نهيم على وجه الآمال الحالمة بأمجاد العباسيين وشوكة آل عثمان، رحم الله الجميع، فنقبع في سجن الأمية التاريخية وسجن الإعراض عن الوصية الخالدة الواعدة بمرحلة الخلافة الثانية المتميزة في نظامها".
************************************************
قال الشافعي لو أن رجلاً تصوف أول النهار، لا يأتي الظهر حتى يصير أحمق، وما لزم أحد الصوفية أربعين يوماً فعاد إليه عقله أبداً
قال الإمام ابن القيم ( وكل من الصحابة منيب إلى الله فيجب اتباع سبيله وأقواله واعتقاداته من أكبر سبيله )
قال الشافعي لو أن رجلاً تصوف أول النهار، لا يأتي الظهر حتى يصير أحمق، وما لزم أحد الصوفية أربعين يوماً فعاد إليه عقله أبداً
قال الإمام ابن القيم ( وكل من الصحابة منيب إلى الله فيجب اتباع سبيله وأقواله واعتقاداته من أكبر سبيله )
قال أعلم الصحابة بالفتن، وأمينُ سِرِّ النبي صلى الله عليه وسلّم، حذيفة بن اليمان رضي الله عنهما: "أول الفتن قتل عثمان، وآخر الفتن خروج الدجال، والذي نفسي بيده لا يموت رجل وفي قلبه مثقال حبةٍ من حُبِّ قتل عثمان إلا تبع الدجال إن أدركه، وإن لم يدركه آمن به في قبره".
قال قيس بن عباد: سمعت علياً رضي الله عنه يوم الجمل يقول: "اللهم إني أبرأ إليك من دم عثمان، ولقد طاش عقلي يوم قتل عثمان، وأنكرت نفسي، وجاءوني للبيعة، فقلت: والله إني لأستحيي من الله أن أبايع قوماً قتلوا رجلاً قال له رسول الله صلى الله عليه وسلّم: ألا أستحيي ممن تستحيي منه الملائكة، وإني لأستحيي من الله أن أبايع وعثمان قتيل على الأرض لم يدفن بعد، فانصرفوا، فلما دفن رجع الناس فسألوني البيعة فقلت: اللهم إني مشفق مما أقدم عليه، ثم جاءت عزيمة فبايعت، فلقد قالوا: يا أمير المؤمنين، فكأنما صُدِع قلبي، وقلت: اللهم خذ مني لعثمان حتى ترضى" رواه الحاكم وقال: صحيح على شرط الشيخين ووافقه الذهبي.
الجليل زيد بن صُوحان رحمه الله تعالى: "يوم قُتِلَ عثمانُ نفرت القلوب منافرها، والذي نفسي بيده لا تتألف إلى يوم القيامة".
وسمع عبد الله بن سلام رضي الله عنه رجلاً يقول لآخر: "قتل عثمان بن عفان فلم ينتطح فيه عنزان، فقال ابن سلام رضي الله عنه: أجل! إن البقر والمعز لا تنتطح في قتل الخليفة، ولكن ينتطح فيه الرجال بالسلاح، والله لتُقْتَلَنَّ به أقوام إنهم لفي أصلاب آبائهم ما ولدوا بعد". ووقع الأمر كذلك، نسأل الله العافية.
وسمع عبد الله بن سلام رضي الله عنه رجلاً يقول لآخر: "قتل عثمان بن عفان فلم ينتطح فيه عنزان، فقال ابن سلام رضي الله عنه: أجل! إن البقر والمعز لا تنتطح في قتل الخليفة، ولكن ينتطح فيه الرجال بالسلاح، والله لتُقْتَلَنَّ به أقوام إنهم لفي أصلاب آبائهم ما ولدوا بعد". ووقع الأمر كذلك، نسأل الله العافية.
عن أنس رضي الله عنه قال: صعد النبي ﷺ أحدا ومعه أبو بكر وعمر وعثمان، فرجف، فقال: اسكن أحد ـ أظنه ضربه برجله ـ فليس عليك إلا نبي وصديق وشهيدان
أبي موسى الأشعري رضي الله عنه كنت مع النبي ﷺ في حائط من حيطان المدينة فجاء رجل فاستفتح، فقال النبي ﷺ: إفتح له وبشره بالجنة ففتحت له فإذا هو أبو بكر، فبشرته بما قال رسول الله، فحمد الله. ثم جاء رجل فاستفتح، فقال النبي ﷺ: إفتح له وبشره بالجنة ففتحت له فإذا هو عمر، فأخبرته بما قال رسول الله، فحمد الله. ثم جاء رجل فاستفتح، فقال لي: إفتح له وبشره بالجنة على بلوى تصيبه، فإذا عثمان. فأخبرته بما قال رسول الله ﷺ، فحمد الله ثم قال: الله المستعان
أبي موسى الأشعري رضي الله عنه كنت مع النبي ﷺ في حائط من حيطان المدينة فجاء رجل فاستفتح، فقال النبي ﷺ: إفتح له وبشره بالجنة ففتحت له فإذا هو أبو بكر، فبشرته بما قال رسول الله، فحمد الله. ثم جاء رجل فاستفتح، فقال النبي ﷺ: إفتح له وبشره بالجنة ففتحت له فإذا هو عمر، فأخبرته بما قال رسول الله، فحمد الله. ثم جاء رجل فاستفتح، فقال لي: إفتح له وبشره بالجنة على بلوى تصيبه، فإذا عثمان. فأخبرته بما قال رسول الله ﷺ، فحمد الله ثم قال: الله المستعان
وروى ابن شبة عن طلق بن حُشَّان قال (( قلت لعائشة: فيم قتل أمير المؤمنين عثمان؟ قالت: قتل مظلوماً، لعن الله قتلته )
عن ابن عمر قال: ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم فتنة، فمر رجل، فقال: يقتل فيها هذا المقنع يومئذ مظلوما، قال: فنظرت، فإذا هو عثمان بن عفان
عن كعب بن عجرة، قال: ذكر فتنة، فقربها فمر رجل مقنع رأسه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هذا يومئذ على الهدى، فوثبت فأخذت بضبعي عثمان، ثم استقبلت رسول الله فقلت: هذا؟ قال: هذا
عن مرة البهزي قال: كنت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال -بهز من رواة الحديث- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: 'تهيج فتنة كالصياصي، فهذا ومن معه على الحق'. قال: فذهبت فأخذت بمجامع ثوبه، فإذا هو عثمان بن عفان
عن مرة البهزي قال: كنت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال -بهز من رواة الحديث- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: 'تهيج فتنة كالصياصي، فهذا ومن معه على الحق'. قال: فذهبت فأخذت بمجامع ثوبه، فإذا هو عثمان بن عفان
عن أبي الأشعث قال: قامت خطبة بإيلياء في إمارة معاوية فتكلموا، وكان آخر من تكلم مرة بن كعب فقال: لولا حديث سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قمت، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر فتنة فقربها فمر رجل مقنع فقال: هذا يومئذ وأصحابه على الحق والهدى، فقلت هذا يا رسول الله ؟ وأقبلت بوجهه إليه فقال: هذا، فإذا هو عثمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق